Abstract :
هذا البØØ« العلمي الدراسة الوصÙية تØت الموضوع "تØليل بيئة اللغة العربية ÙÙŠ المدرسة العالية "بلغتين" كريان، سيدوارجو، بنظرية تشارلز ساندرز بيرس ".
بيئة اللغة العربية هي نوع من تعلم اللغة العربية التي تركز على تطوير القدرة على الكلام. هدÙها جعل الطلاب قادرين على التØدث باللغة العربية بطلاقة ÙÙŠ Ùترة زمنية قصيرة. تستخدم البيئة ÙÙŠ تعلم اللغة العربية مناسبة ÙÙŠ المدارس الرسمية أو غيرها. مع قواعد معينة مثل التي عثر عليها ÙÙŠ عدد من المدرسة، يمكن تشغيل الطاقات الإنمائية للتØدث ÙˆÙقا للهد٠المنشوذ.
Ùˆ لا شك، اللغة هي أداة التواصل التي تستخدمها البشر ÙÙŠ الØياة اليومية، كما الاتصالات التي وقعت ÙÙŠ بيئة اللغة العربية بتأكيد تÙاعل بين الÙرد المطروØØ© لكش٠ما يدور ÙÙŠ خلده لغرض. لكن لم تØدث التÙاعلات الواردة ÙÙŠ بيئة اللغة العربية بدون المعني. بهذه التÙاعلات هناك بعض الدلائل لديها تÙسير Ù…Øدد.
اتخاذ هذه ورقة البØØ« العلمي ÙÙŠ المدارس العالية "بلغتين"ØŒ كريان، سيدوارجو، بإجراء مراقبة مكثÙØ© من الإتصال بين الطلاب ÙÙŠ المØادثة التي وقعت ÙÙŠ بيئة اللغة العربية. Ùيها تكون الطلاب درس اللغة العربية ÙÙŠ مكان معين لممارسها يوميا.
Ùˆ من شأن التÙاعل، لم ÙŠÙØªØ Ù…Ø¹Ù†Ù‡Ø§ كتعلم اللغة العربية إذا لم يتم ذلك بالاستعراض المتعمق للنسيج من العلامات التي تشكل كون بيئة اللغة العربية. لذا سو٠تكسب التÙاعل التعلم إن تØلل بمساعدة نظرية المثلث السميائي لتشارلز ساندرز بيرس لارتباط العلامات وجدت متواÙقة ÙÙŠ تشكيل Ù…Ùهوم البيئة العربية.
بØوث العلمي على البيئة اللغة العربية باستخدام نظرية تشارلز ساندرز بيرس إعادة توجيهه Ù„ØªØ´Ø±ÙŠØ Ø§Ù„Ø¥Ø´Ø§Ø±Ø§Øª ÙÙŠ البيئة Ù†Ùسها، Ùˆ بالتالي تشكيل نسيج المغزى أن يكون لها معنى. المعنى من نسيج من العلامات التي من شأنها أن تكون النتيجة النهائية لهذه العملية البØثية.
لو التØليل يستخدمه الباØØ« ÙÙŠ هذا البØØ« العلمي يتقسم بعمل البسيطة، ÙŠÙ‚ØªØ±Ø Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ« قليل من البØوث ÙØسب. تستخدم المدرسة ÙÙŠ تعليم اللغة العربية قواعدا من النØÙˆ Ùˆ الصر٠دائما. إنما هنا أنواع الأركان ÙÙŠ اللغة تعلما، Ù…Øادثة نوعة مهمة من أركان غيرها، Ùˆ تطبيقها إذا دون صعبة إلا باØتياج ممارستها Ùقد. لذا بيئة اللغة العربية الØÙ„ عن مسألة ما للمدرسة إن تريد طلابها مهيرا Ùˆ سريعا ÙÙŠ تكلم بها ÙÙŠ عصر العولمة. Ùˆ أخيرا، يمكن Øصل هذه الباØثة تتم ÙÙŠ يوم القادم.
أمل الكاتب ÙÙŠ هذا البØØ« البسيط Ù…Ùيد لجميع أولئك الذين يريدون قرائته.